السلام عليكم أريد منكم الفكر العامة للنص + ما مصدر العنف حسب النص + الجواب عن: بأي معنى تفهم أن المجتمع المتحضر يجد نفسه مهددا بالانهيار السؤال الثالث أريده
Arabe
sousouha2002
Question
السلام عليكم أريد منكم الفكر العامة للنص + ما مصدر العنف حسب النص + الجواب عن: بأي معنى تفهم أن المجتمع المتحضر يجد نفسه مهددا بالانهيار
السؤال الثالث أريده على شكل موضوع فلسفي
ليس الإنسان بذلك الكائن الطيب السمح، ذا القلب الظمآن إلى الحب، الذي يقال عنه انه يدافع عن نفسه حينما يهاجم وإنما هو على خلاف دلك, كائن تندرج العدوانية لدية بالضرورة لا يستهان به ضمن معطياته الغريزية. الشيء الدي يترتب عنه, أن الاخر بالنسبة إليه ليس عبارة عن مساعد ممكن أو موضوع جنسي ممكن فحسب, وإنما هو أيضا موضوع إغراء, فالانسان بالفعل ينزع إلى تلبية حاجته العدوانية على حساب الاخر؟ و إلى إستغلال عمله بدون تعويضه عنه, و إلى إستعماله جنسيا بدون رضاه, و إلى الاستحواد على ممتلكاته و إهانته و الى إنزال الالام به و اضطهاده و قتله. الإنسان ذئب للإنسان , دلك مثل سائر : فمن منا -إزاء كل ما تعلمنا إياه الحياة و التاريخ- يملك الشجاعة الكافية لتفنيده؟ إن ما يسري كقاعدة عامة على ÷ده العدوانية الغاشمة, هو أن تثير إستفزازا ما أو أن تضع نفسها في خدمة مأرب يكون الغرض منه قابلا أيضا للتحقيق بوسائل أكثر مرونة. غير أنه في مقابل دلك, أي في الوقت الدي تكون فيه بعض الظروف ملائمة كتلك التي تكون فيها القوى الأخلاقية التي تعارض تجليات العدوانيةو تعمل على إيقافها, قوى خارجة عن نطاق الفعل و التأثير , فإن العدوانية في مثل هده الظروف تبرز أيضا إلى الوجود بصورة تلقائية وتنزع عن الانسان قناع الوحش المفترس الدي لا يقيم أي اعتبار لبني جنسه. و من منا يستحضر في داكرته ويلات الحرب العامية الأخيرة إلا ويجد نفسه مضطرا للأخد بتصورنا و الاعتراف بصحة أسسه.
ان هذا النزوع إلى العدوان، الذي يسعنا ان نزيح النقاب عنه في أنفسنا والذي نفترض بحق وجوده لدى الآخرين، يشكّل العامل الرئيسي للخلل في علاقاتنا بقريبنا، وهو الذي يفرض على الحضارة عبء جهود كثيرة. وبفعل هذه العدوانية الابتدائية التي تؤلّب بني الإنسان بعضهم على بعضهم الآخر، يجد المجتمع المتحضر نفسه مهددا باستمرار بالانهيار والدمار.
السؤال الثالث أريده على شكل موضوع فلسفي
ليس الإنسان بذلك الكائن الطيب السمح، ذا القلب الظمآن إلى الحب، الذي يقال عنه انه يدافع عن نفسه حينما يهاجم وإنما هو على خلاف دلك, كائن تندرج العدوانية لدية بالضرورة لا يستهان به ضمن معطياته الغريزية. الشيء الدي يترتب عنه, أن الاخر بالنسبة إليه ليس عبارة عن مساعد ممكن أو موضوع جنسي ممكن فحسب, وإنما هو أيضا موضوع إغراء, فالانسان بالفعل ينزع إلى تلبية حاجته العدوانية على حساب الاخر؟ و إلى إستغلال عمله بدون تعويضه عنه, و إلى إستعماله جنسيا بدون رضاه, و إلى الاستحواد على ممتلكاته و إهانته و الى إنزال الالام به و اضطهاده و قتله. الإنسان ذئب للإنسان , دلك مثل سائر : فمن منا -إزاء كل ما تعلمنا إياه الحياة و التاريخ- يملك الشجاعة الكافية لتفنيده؟ إن ما يسري كقاعدة عامة على ÷ده العدوانية الغاشمة, هو أن تثير إستفزازا ما أو أن تضع نفسها في خدمة مأرب يكون الغرض منه قابلا أيضا للتحقيق بوسائل أكثر مرونة. غير أنه في مقابل دلك, أي في الوقت الدي تكون فيه بعض الظروف ملائمة كتلك التي تكون فيها القوى الأخلاقية التي تعارض تجليات العدوانيةو تعمل على إيقافها, قوى خارجة عن نطاق الفعل و التأثير , فإن العدوانية في مثل هده الظروف تبرز أيضا إلى الوجود بصورة تلقائية وتنزع عن الانسان قناع الوحش المفترس الدي لا يقيم أي اعتبار لبني جنسه. و من منا يستحضر في داكرته ويلات الحرب العامية الأخيرة إلا ويجد نفسه مضطرا للأخد بتصورنا و الاعتراف بصحة أسسه.
ان هذا النزوع إلى العدوان، الذي يسعنا ان نزيح النقاب عنه في أنفسنا والذي نفترض بحق وجوده لدى الآخرين، يشكّل العامل الرئيسي للخلل في علاقاتنا بقريبنا، وهو الذي يفرض على الحضارة عبء جهود كثيرة. وبفعل هذه العدوانية الابتدائية التي تؤلّب بني الإنسان بعضهم على بعضهم الآخر، يجد المجتمع المتحضر نفسه مهددا باستمرار بالانهيار والدمار.
1 Réponse
-
1. Réponse mergesgabriel
jai rien comrpis cets tros dur freredojfijdifjejoiueihfuehfeh_uyoi n hihuhjbjhunuiuljlkhhhhhhhhhhhhj